الأيورفيدا، العلم الذي يعود إلى آلاف السنين، يقدم نهجًا شاملًا للصحة ويؤكد على تفرد كل فرد. لذلك، يتطلب الأمر طبيبًا ذو خبرة بمهارات تشخيصية استثنائية ومعرفة عميقة لتخصيص علاجات الأيورفيدا والأدوية الأيورفيدية والعلاجات لتناسب الاحتياجات الفردية.
ملتزمًا بشدة بـ “سودها شيكيتسا” (الآثار الجانبية الدنيا)، فإن الهدف الوحيد للدكتور شيام المتميز والحائز على جوائز عديدة هو “تحسين صحة المريض وتوفير علاج دائم” حيثما أمكن ذلك. التشخيص الصحيح من حيث نوع الجسم (براكروتي) والخلل (فيكروتي) مهم قبل علاج الأيورفيدا. في الأيورفيدا، يتم فحص المرض من خلال تقييم خمسة مكونات:
قد يختلف نهج علاج الأيورفيدا والأدوية لمرض ما من شخص لآخر حيث يقول الأيورفيدا إن كل فرد فريد من نوعه. يعالج الأيورفيدا الشخص الذي يعاني من مسار مرضي معين؛ لذلك، فإن تقييم الشخص المريض مهم في عملية الشفاء. إن فن فحص المريض من خلال إجراءات 1) الاستجواب 2) الفحص 3) الجس (بما في ذلك تشخيص النبض)؛ لا يحدد فقط أعراض المرض ولكنه مصمم للعثور على السبب الجذري للأعراض. يعطي الأيورفيدا أهمية متساوية لتقييم الصحة العامة للمريض حيث أن الوقاية من المرض مهمة بقدر علاجها. في عملية الاستشارة في عيادة باك تو روتس للأيورفيدا في أبوظبي، يحاول طبيب الأيورفيدا لدينا تقييم:
بمجرد أن نقوم بالتشخيص، سيقترح طبيب الأيورفيدا لدينا ما يلي لموازنة فيكروتي (خلل فاتا وبيتا وكافا):
بمجرد علاج فيكروتي (خلل فاتا بيتا كافا) بشكل فعال، سيقترح أطباء الأيورفيدا لدينا نمط حياة لمنع أي تكرار للمرض كما يقترحون راسايانا (المقويات) لتحسين سارا (جودة أنسجة الجسم)
